الاثنين، 9 أغسطس 2010

قصيدةعلى لحن من اللحان الجنوب
تتحدث عن واقع قبيلتي بعد وقوع بعض الخلاف على امر الشيخه

في زمانن اظنه ماهو ابعيد عن وقت الرويبض
شفت فيه العجايب ليتني مت قبل آشوفها


غبني يالقبيلة شفتهم صاروا احزاب وطوايف
كل فرقه لها شيخ وراي وكل له عصابه
والخلافات فيما بيننا غمرنا شبابها

كل واحد يشوف انه حكيم وهو بالشيخه أولى
يتضح له قصور الغير واما قصوره مايراه


ماخذا الشور من شبان قومه ولا من شيبهم
فرق الجمع لجل الناس يقلون هذا شيخ قومه
واما حل المشاكل بين ربعه فيعجز حلها


اسمعوا العلم ياشيخان ثم ايدون يا القبيله
وانا ماقول غير الحق لو مارضي من يسمعه


شيخنا من خدمنا قالها راعي الامثال قبلي
سيد القوم خادمهم . ومن كادهم ماسادهم


شيخنا اللي بيخدمنا ويسعى لفعل الموجبات
وحدة الصف . لم الشمل . حتى القبيلة تنتمي له
مانتظر لين ياجية امر سامي وختم من خشب


ميزة الشيخ ماهي بالمظاهر وفي لبس المشالح
ميزة الشيخ في حكمه وراين يحل المشكلة

ليست هناك تعليقات:

المتابعون